دعت "الحركة السلفية المغربية من أجل الإصلاح" إلى جعل يوم 24 أبريل الجاري، يوما للمعتقلين والمظلومين في السجون، وتخصيص المظاهرات والمسيرات لهذا الغرض.
وأكد بيان الحركة الخميس 14 أبريل أن المكان الطبيعي للمشايخ والدعاة وطلبة العلم هو المسجد والجامعة والمدرسة وليس في السجون والمعتقلات.
وأضاف بيان الحركة الذي توصلت به "هسبربس" أنه إيمانا منا بوجوب نصرة المظلوم، وإدانة الظلم والظالمين، فإن الشباب السلفي سيشارك بكثافة في مسيرة الرابع والعشرين للتأكيد على الحراك الإصلاحي في المغرب،وامتثالا للأوامر الشرعية التي تنص على وجوب فك أسر كل من أسر بغير حق.
وحسب مصادر صحفية، فإن الحركة السلفية من أجل الإصلاح تتشكل من سجناء سلفيين سابقين قضوا عقوبتهم، ويسعون إلى العودة إلى الساحة السياسية، بعد أن بدأت بوادر انفراج سياسي وحقوقي في البلاد، بهدف تصفية تركة سنوات الحرب على الإرهاب
وتأتي هذه الدعوة، متزامنة مع العفو الملكي عن 190 سجيناً سياسياً مغربياً، ومغادرة العديد من رموز السلفية الجهادية السجن.
وأكد بيان الحركة الخميس 14 أبريل أن المكان الطبيعي للمشايخ والدعاة وطلبة العلم هو المسجد والجامعة والمدرسة وليس في السجون والمعتقلات.
وأضاف بيان الحركة الذي توصلت به "هسبربس" أنه إيمانا منا بوجوب نصرة المظلوم، وإدانة الظلم والظالمين، فإن الشباب السلفي سيشارك بكثافة في مسيرة الرابع والعشرين للتأكيد على الحراك الإصلاحي في المغرب،وامتثالا للأوامر الشرعية التي تنص على وجوب فك أسر كل من أسر بغير حق.
وحسب مصادر صحفية، فإن الحركة السلفية من أجل الإصلاح تتشكل من سجناء سلفيين سابقين قضوا عقوبتهم، ويسعون إلى العودة إلى الساحة السياسية، بعد أن بدأت بوادر انفراج سياسي وحقوقي في البلاد، بهدف تصفية تركة سنوات الحرب على الإرهاب
وتأتي هذه الدعوة، متزامنة مع العفو الملكي عن 190 سجيناً سياسياً مغربياً، ومغادرة العديد من رموز السلفية الجهادية السجن.